ملخصات في مادة مقاصد الشريعة بصيغة pdf
تعريف المقاصد لغة:
المقاصـــد جمـــع مقصـــد مـــن فعـــل قصـــد يقصـــد قصـــدا
والقصـد في اللغـة يطلـق علـى عــــدة معــــاني : اســــتقامة
الطريق،والعـــــــدل،والاعتماد والوضـــوح، والتوســـط ،والأم
وغيرها. وحينمــا نجمــع هــذه المعــاني نقــول بــأن القصــد هــو إتيــان الشــيء
مــن طريــق مســتقيم مــن غــير صــعوبة ولا عســر وذلـــــك لوضـــــوح الشـــــيء المقصود
تعريفها اصطلاحا:
عرفها الشاطبي بذكر أنواعها وهي المقاصد الضرورية والحاجية والتحسينية
هي التي لابد منها لقيام مصالح الدين والدنيا،بحيث إذا فقدت لم تجر مصالح الدنيا على استقامة بل على فساد وارج وفوت
حياة.وفي الأخرى فوت النجاة والنعيم،والرجوع بالخسران المبين…معناها أا مفتقر إليها من حيث التوسعة،ورفع الضيق المؤدي في الغالب إلى الحرج والمشقة اللاحقة بفوت المطلوب.معناها الأخذ بما يليق من محاسن العادات،وتجنب الأحوال المدنسات التي تأنفها العقول الراجحات،ويجمع ذلك قسم مكارم الأخلاق
تعريف وهبة الزحيلي:هي المعاني والأهداف الملحوظة للشرع في جميع أحكامه أو معظمها،أو هي الغاية من الشريعة،والأسرار التي وضعها الشارع عند كل حكم من أحكامها .
المقاصد علم مستقل أم تابع:
من أوائل من أفرد المقاصد بالتأليف على مستوى التقعيد الإمام العز بن عبد السلام من خلال كتابه ” قواعد الأحكام” ويمكن اعتبار هذا الكتاب مرحلة متقدمة لظهور علم المقاصد بعد أن اجتـاز مرحلـة ضـبط
المصطلحات إلى مرحلة ظهور القواعد.ثم جاءت المرحلة التي اكتمل فيها العلم مع الشاطبي حيث أصبحت المقاصد منهجا يراعى في عملية الاستنباط بجانب القواعد الأصولية المرتكزة أساسا على اللغة.
ولعل أول من استعمل مصطلح علم مقاصد الشريعة الشيخ محمد طاهر بن عاشور حيث قال :” فنحن إذا أردنا أن ندون أصولا قطعية للتفقه في الدين،حق علينا أن نعمـد إلى مسـائل أصـول الفقـه المتعارفـة،وأن
نعيد ذوا في بوتقة التدوين،ونعيرها بمعيار النظر والنقد،فننف عنها الأجزاء الغريبة التي عللت ا،ونضع فيها أشرف معادن مدارك الفقه والنظر،ثم نعيد صوغ ذلك العلم،ونسميه )علم مقاصد الشريعة(.
وهناك من يرفض استقلال المقاصد عن أصول الفقه ويرى أا مجرد مباحث تابعة لعلـم الأصـول. والـذي تـرجح مـن قبـل الـدكتور حلـيم أن المقاصـد علـم قـد اكتملـت فيـه شـروط العلميـة الثلاثـة وهـي :
الهدف،الموضوع،والمنهج
ملخص مقاصد الشريعة سؤال وجواب
والقصـد في اللغـة يطلـق علـى عــــدة معــــاني : اســــتقامة
الطريق،والعـــــــدل،والاعتماد والوضـــوح، والتوســـط ،والأم
وغيرها. وحينمــا نجمــع هــذه المعــاني نقــول بــأن القصــد هــو إتيــان الشــيء
مــن طريــق مســتقيم مــن غــير صــعوبة ولا عســر وذلـــــك لوضـــــوح الشـــــيء المقصود
تعريفها اصطلاحا:
عرفها الشاطبي بذكر أنواعها وهي المقاصد الضرورية والحاجية والتحسينية
هي التي لابد منها لقيام مصالح الدين والدنيا،بحيث إذا فقدت لم تجر مصالح الدنيا على استقامة بل على فساد وارج وفوت
حياة.وفي الأخرى فوت النجاة والنعيم،والرجوع بالخسران المبين…معناها أا مفتقر إليها من حيث التوسعة،ورفع الضيق المؤدي في الغالب إلى الحرج والمشقة اللاحقة بفوت المطلوب.معناها الأخذ بما يليق من محاسن العادات،وتجنب الأحوال المدنسات التي تأنفها العقول الراجحات،ويجمع ذلك قسم مكارم الأخلاق
تعريف وهبة الزحيلي:هي المعاني والأهداف الملحوظة للشرع في جميع أحكامه أو معظمها،أو هي الغاية من الشريعة،والأسرار التي وضعها الشارع عند كل حكم من أحكامها .
المقاصد علم مستقل أم تابع:
من أوائل من أفرد المقاصد بالتأليف على مستوى التقعيد الإمام العز بن عبد السلام من خلال كتابه ” قواعد الأحكام” ويمكن اعتبار هذا الكتاب مرحلة متقدمة لظهور علم المقاصد بعد أن اجتـاز مرحلـة ضـبط
المصطلحات إلى مرحلة ظهور القواعد.ثم جاءت المرحلة التي اكتمل فيها العلم مع الشاطبي حيث أصبحت المقاصد منهجا يراعى في عملية الاستنباط بجانب القواعد الأصولية المرتكزة أساسا على اللغة.
ولعل أول من استعمل مصطلح علم مقاصد الشريعة الشيخ محمد طاهر بن عاشور حيث قال :” فنحن إذا أردنا أن ندون أصولا قطعية للتفقه في الدين،حق علينا أن نعمـد إلى مسـائل أصـول الفقـه المتعارفـة،وأن
نعيد ذوا في بوتقة التدوين،ونعيرها بمعيار النظر والنقد،فننف عنها الأجزاء الغريبة التي عللت ا،ونضع فيها أشرف معادن مدارك الفقه والنظر،ثم نعيد صوغ ذلك العلم،ونسميه )علم مقاصد الشريعة(.
وهناك من يرفض استقلال المقاصد عن أصول الفقه ويرى أا مجرد مباحث تابعة لعلـم الأصـول. والـذي تـرجح مـن قبـل الـدكتور حلـيم أن المقاصـد علـم قـد اكتملـت فيـه شـروط العلميـة الثلاثـة وهـي :
الهدف،الموضوع،والمنهج
ملخص مقاصد الشريعة سؤال وجواب
تلخيص علم المقاصد
ملخص مبسط في مادة المقاصد